نقطة العودة من جديد
عدنا والعود أحمد الجنيد 🙂
أهنئكم بداية بحلول شهر رمضان المبارك أعاده الله علينا وعلى المسلمين أعواما عديدة وسنين مديدة.
لم أقترب نحو هذه المدونة قريب السنة ، تنوعت الأسباب ما بين عملي المتطلب جدا وبين الانشغالات الحياتية الأخرى.
لم أخبركم؟ انتقلت للعمل في السعودية في بداية هذه السنة الميلادية. لنرَ ماذا يمكن أن نقدم لبلدنا بعد سنين الغربة الست الماضية.
من أحد الأسباب التي دفعتني للتوقف عن الكتابة هو شعوري بأنه لا يوجد من يقرأ ما اكتبه، فلم أكتب؟ حتى علمني شخص مميز بأن الكتابة من أجلنا وليست لأجل أي شخص آخر. نشبع فيها رغبة داخلية للكتابة والتنفيس عما يجول في خواطرنا وتحدٍّ للعقل بأن يعصف بأفكاره ليخرج كلمات تحمل معنى مترابطاً يصلح للقراءة. لا أعلم كيف أقنعني بسهولة ولكن كل الشكر له.
هدفي في رمضان الحالي التغيير نحو الأفضل، ولعل العودة للكتابة تحمل خطوة نحو ذلك الهدف بإذن الله 🙂
أحمد
عودا حميدا 🙂
بالتوفيق في عملك الجديد..بإذن الله ستقدم مايشرف بلدك
بالفعل الكتابة من أجلنا وليست لأجل أي شخص آخر..
أتفق جدا معه..
أحيانا نقف أمام عدة خيارات وتتملكنا الحيرة.. لكن بمجرد ان نضعها أمامنا كتابة لايقف القلم إلاوقد أرسانا على أحدها ..
من ما مررت به مؤخرا وشعرت بنعمة القلم
بالفعل الكتابة من أجلنا وليست لأجل أي شخص آخر..
أتفق جدا معه..
أحيانا نقف أمام عدة خيارات وتتملكنا الحيرة.. لكن بمجرد ان نضعها أمامنا كتابة لايقف القلم إلاوقد أرسانا على أحدها ..
من ما مررت به مؤخرا وشعرت بنعمة القلم
القلم نعمة
“والقلم ومايسطرون”
I am happy to see you writing again 😀
Good luck mr.Ahmad (Y)
أعجبتني كثيرا كتاباتك أهنئك و الي الامام
ان شاء الله شوف اكون من متابعينك الأوفياء 🙂
الله يوفقك اخي